يحتاح دائما الطلاب الي سماع القصص التي تحتوى علي معني و قيمة اخلاقيه عالية يتعلم منها العديد من الصفات الحسنه
1- قصه السلحفاه و الأرنب
تعتبر هذة القصه قصه قصيره تناسب الشباب من سن السادسه الي العاشره ، و تعتبر من القصص الشهيره عن المنافسه بين السلحفاه و الأرنب علي النحو الاتي.
كانت هنالك سلحفاه تعرفت علي ارنب فالغابه ، و أراد الأرنب ان يضحك علي السلحفاه امام حيوانات اخرى
موجوده ، فأخبرها بما تعتقدة ، و ذهبت السلحفاه مع السباق ، و أصبحت سلحفاة. هنالك الكثير من السلاحف ،
ووافقت علي الفور ، مع العلم ان لديها القدره علي التحرك امام الأرنب ، و الأرنب معروف بسرعتة العالية.
لكنها حريصه علي ان تفعل ما تريد ان تفعلة و ليكن محظوظا. فالواقع ، تبدا اللعبه علي الفور بين الأرنب
والسلحفاه ، و تحدد نقطه البدايه و نقطه النهايه و حتي الأرنب عن طريق القفز. بعد قطع ربع المسافه ، كانت السلحفاه لا تزال فنقطه البدايه ،
ضحك الأرنب كثيرا و قال ان السلحفاه لا ممكن ان تهزمنى ابدا ، لذا كان النصر بالتأكيد لي.
عندما و صل الأرنب الي منتصف المسافه ، و جد شجره ذات ظل كثيف ، لذا اراد ان يستريح تحت الشجرة
لفتره من الوقت للتأكد من ان السلحفاه لا تزال علي رأسها ، لذا نام الأرنب ، و لم يشعر بنفسة ابدا ، فذلك الوقت
تبذل السلحفاه قصاري جهدها ، تعتقد انها ربما لا تكون قادره علي فعل ذلك.
إنة يصل و لا يفوز ، لكنة سيفعل ما يحتاج اليه.
أما الأرنب فقد كان نائما فذلك الوقت و لم يستطع الشعور بالوقت ،
وبدأت السلحفاه تتجول حتي و جد انه و صل الي النهايه ، و الأرنب ما زال نائما ، و صرخ الحيوان بصوت عال فهذة اللحظة.
مبروك للسلحفاه هزيمتها للأرنب المتغطرس و الهتاف للحيوانات من اثناء الهتافات .. الأرنب يستيقظ و لكن الأوان ربما فات.
من اثناء القصص المستهدفه للطلاب ، اجعل هذة القصه قصيره ، و التي تخبرنا الا نعتمد علي قدرتنا ،
يجب علي الجميع القيام بالأشياء و فقا لوقتهم ، و لا يتكاسلوا ، لقد تعلمنا كذلك الا نكون متعجرفين ،
فنحن جميعا متساوون نعم ، و كيف تتغلب السلحفاه البطيئه علي ارنبها سريع المثابره لمواصله العمل بدلا من ان تكون كسول
قصص هادفه للطلاب قصيرة
قصة هادف لطالب قصيره