طريقة التخلص من النقص الروحى و النفسى عن طريق العمل التطوعى و ما هى المهارات الأساسيه المطلوب
كيف يعوض العمل التطوعى العديد من جوانب النقص الروحى و النفسى و المهاري
إن العديد ممن يعانون من الاكتئاب و الضيق النفسى و الملل ينصحون بالمشاركه فاعمال تطوعية، فهذا من شأنة ان يشغل اوقاتهم و يكسبهم الثقه فالنفس و يرفع من قيمهم الروحيه و يرتقى بتفكيرهم و يرفع من مستوى
طموحهم و يعطيهم املا فالحياة و يمنحهم شعورا بالسعادة. نعم، فلا احلى من ان تنجز عملا مفيدا ليس من و اجبك ان تقوم به، و لهذا فإن اغلب من ما رس العمل التطوعى لمرة، يحرص ان يستمر علي ممارستة كمهارة حياتيه و عادة اجتماعيه دائمة. فعديد من الأحيان، يصبح العمل التطوعى فرصه كبيره لاكتشاف ميول الفرد
المتطوع و مهاراته، حيث يتطلب العمل التطوعى فبعض الحالات بأن يقوم الفرد بنشاط لأول مره فحياتة و بالتالي تعمل بعض مؤسسات العمل التطوعى علي تدريب الأفراد المتطوعين و إكسابهم المهارات اللازمه لأداء
المهمات الحديثة المطلوبه منهم، و هنا ربما يميل بعض المتطوعين الي هذا العمل و يكون هواية لهم فيطورون ادائهم فمجالاته، و ربما يكتشفون مواهب حديثة لديهم لم يكونوا ليكتشفوها لو لم يقوموا بالأعمال التطوعية
كيف يعوض العمل التطوعى العديد من جوانب النقص الروحى و النفسى و المهاري