الزوج سنة الحياة و تحلم جميع بنت بالزوج الصالح و يعشون فسعادة اليهم بعض القصص الواقعيه عن الحياة الزوجيه
فتاه تبلغ من العمر 22 عاما سافرت مع زوجها فرحله شهر العسل، و أقاما ففندق 5 نجوم و عاشت معة احلى
ليالى عمرها فانس و فرح و مسامره و سهر، و فليله من الليالى فتح زوجها ثلاجه الغرفه و أخرج خمرا و كأسا و قال لها:
افتحى لى هذة الخمره لنشرب معا، ففوجئت من موقفة ذلك لأنها لا تعلم ان زوجها يشرب الخمر، و لكنها تمالكت نفسها
واقتربت من زوجها فقبلته، و قالت له: انت تعرف انى احبك كثيرا و أنت حياتى و عمري، بعدها همست فاذنة قائلة:
ولكن حبى لربى اكبر و أعظم، فاستغرب الزوج من رده فعلها و رفضها لالنسيهطلبة بهدوء و ذكاء، فتأثر بكلامها
وأخذ الخمر بيدة علي استحياء بعدها اعادها فالثلاجه مره اخرى، فقبلتة قبله ثانيه و شكرتة علي موقفة الشجاع.
وقصه اخري تبين ديبلوماسيه المرأه و حسن تصرفها عندما طلب زوج من زوجتة امرا محرما فالمعاشرة
الزوجية، و هو ان تكون المعاشره من الدبر الا ان الزوجه قالت له بحكمه و هدوء، انا لا ما نع لدى من الاستجابة
لطلبك و لكن لو سألنى الله تعالى يوم القيامة: لماذا و افقت زوجك علي ذلك الفعل المحرم؟ فماذا تقترح على ان
أجيب عن ذلك السؤال يوم الحساب؟ فصمت الزوج برهه بعدها صرف نظرة عما طلب و لم يطلب منها ذلك الأمر مرة
أخرى، و ما زالت الزوجية قائمه بينهما حتي الآن و الحمد لله.
وقصه ثالثه عشت تفاصيلها مع الزوجين منذ شهر، و هى ان امرأه اكتشفت حب زوجها للنساء و التعرف عليهن من خلال
«تويتر» و «انستغرام»، ففتحت حسابا باسم و همى و تواصلت مع زوجها ف«تويتر»، فتعرفت علي ما يحب و قويت العلاقه بينهما
حتي صارحها بالمشاكل التي يعانيها من زوجته، و هو لا يعلم ان التي تكلمة باسم و همى هى زوجتة الحقيقية،
واستطاعت بذكائها ان تحقق طلباتة و تتجاوز عما لا يحب حتي ترك ذلك الزوج التحرش بالنساء تماما و اكتفي بزوجته.
ولعل من غرائب القصص التي عشتها ان زوجا طلب من زوجتة ان تشرب معة خمرا فرفضت طلبة بشدة، و قالت له و هى فحاله غضب:
إذا اردت ان تشرب و تسهر علي الخمر فلماذا تزوجتنى و أنا مسلمة؟ اذهب و تزوج غير مسلمه حتي تحقق لك
أمانيك بعدها خرجت لبيت ابيها، و لكنها فوجئت بعد اسبوع بأنة تزوج امرأه نصرانيه و أخذ بمقترحها.
وأغرب منها ان زوجا دائم التحرش بالنساء من اثناء «فيسبوك» و «تويتر»، فيواعدهن بالمقاهى و المطاعم
ويكذب عليهن و يقول انه مطلق و غير متزوج، فلما علمت زوجتة بأفعالة حاولت ان تبعدة عن ذلك السلوك الا انه
مصر علي الاستمرار فعلاقاتة النسائية، فجاءتها فكره ذكيه و هى ان تتعرف علي جميع امرأه يتعرف زوجها عليها
بالشبكات الاجتماعية، فتتحدث معهن و توضح لهن انه متزوج و أنها حريصه علي استقرار بيتهما و تطلب منهن
قطع العلاقه بة و عدم الاستجابه له فكن يستجبن لطلبها، و الزوج لاحظ انه كلما تعرف علي امرأه و رتب معها موعدا
للقاء يفاجا بإلغاء ذلك الموعد فورا، فاستثمرت الزوجه هذة الفرصه بتوصيل بعض المعانى الإيمانيه لزوجها بأن
الله اذا احب انسانا ابعدة عن المعصيه و ربما تأثر بما حدث.
فالمرأه لو استعملت ذكاءها و ديبلوماسيتها فالتعامل مع المشاكل الزوجية و التربويه لجنبت نفسها مشاكل
كثيرة، و استطاعت ان تتعامل مع الصدمات الاجتماعيه بكيفية سلسه فتحولها من مشكله لفرصه و من موقف
سلبى لإيجابي، و ربما ذكر الله تعالي فالقرآن نساء استعملن ذكائهن بكيفية ايجابيه و منهن الملكه بلقيس
عندما اختبرت سليمان علية السلام بالهدية، و أخت موسي علية السلام عندما كانت تراقب قصر فرعون و رأت
المراضع يظهرن فاقترحت عليهن مرضعه و كانت المرضعه هى امها، و فتاه شعيب علية السلام عندما
عرضت رغبتها فالزواج من موسي علية السلام بكيفية ذكيه و ديبلوماسية، الا امرأه العزيز فقد استعملت
ذكاءها فمعصيه الله تعالي و بكيفية سلبية، و هذا برغبتها فخيانة زوجها مع يوسف علية السلام.
أما السيره النبويه ففيها قصص كثيره فبيان ديبلوماسيه المرأة، و ايضا قصص الصحابيات رضى الله عنهن،
ومنها قصه اسماء مع زوجها الزبير بن العوام رضى الله عنهما، فقد كانت فبيتها بالمدينه المنوره فطرق الباب
عليها رجل فقير و طلب منها ان يبيع عند باب بيتها، و هى تعلم شده غيره زوجها الزبير فتصرفت بحكمه و ذكاء،
وقالت للفقير اذهب و ائتنى بعد الظهيرة، فذهب و رجع و قت الظهيره و كان الزبير زوجها فالبيت، فطرق الفقير
الباب و طلب نفس الطلب فقالت له اسماء: اخرج و لا تبع عند بابنا، فقال لها الزبير: اتركية يبيع ما لدية بعدها التفت
إلي الرجل و قال له اجلس و بع ما تشاء، يقول الرجل:
فبقيت ابيع حتي اغنانى الله تعالى، فحافظت اسماء علي علاقتها بزوجها بكيفية ذكيه و أدارت المقال بطريقة
يقبلها زوجها، و لو و افقت علية و رجع زوجها المنزل و شاهد الرجل عند بابة يبيع لغضب عليها.
وفى ختام هذة القصص اقول ان المرأه هى عمود المنزل و هى الاسباب =الرئيسى فحفظ المنزل و استقراره، و لهذا
فهى تحتاج لتعلم مهاره الديبلوماسيه فاداره المواقف و الحكمه فالتعامل مع الأحداث و الذكاء فالمواقف
الحرجة، و ذلك يحتاج لتدريب و تعليم و نحن فالغالب لا نهتم بهذة المفاهيم عند تربيه الفتاه او تهيئه امهات المستقبل و المقبلين علي الزواج.
قصص حريميه عن الحياة الزوجية
قصة نساء عن الحياة الزواج
- قصص نسائية عن الحياة الزوجية
- قصص عن الحياة الزوجية
- قصص نسائية
- قصص حياة الزوجية
- اجمل قصص الحياة الزوجيه
- قصص مؤثرة عن الحياة الزوجية
- قصص عن الحياة الزوجية الناجحة
- قصة عن الحياةالزوجية
- قصة عن الحياة الزوجية
- اروع قصص عن الحياالزوجيه