يتميز الانسان الصادق ان يصبح مصدر ثقة بين الناس من احلى الصيفات الصدق طريق الامان و الراحه
كيف يصبح الصدق فالكلام
الصدق من اعلي مراتب الأخلاق الفاضلة،
وهو من صفات الأنبياء عليهم الصلاة و السلام-
حتي ان النبى محمد عليه الصلاة و السلام كان ملقبا بالصادق الأمين كنايه عن شده صدقة و أمانته،
والصدق.
يصبح فجميع مناحى الحياة،
وخاصة الصدق فالكلام،
والصدق فالكلام يصبح بقول الحقيقة و عدم
قول الزور و مطابقه الفعل مع الكلام،
وعدم الزياده او النقصان بالحديث و نقلة كما هو تماما.
بالإضافه الى تجنب
شهاده الزور،
والابتعاد عن الكذب بكافه اشكاله،
والصدق فالكلام يستدعى الا يكذب الإنسان على الله تعالى و على رسوله،
وهذا من اشد نوعيات الكذب قبحا،
ويغمس صاحبة فجهنم،
اذ ان البعض يدعون احاديثا و يفترونها على رسول الله
وهم غير مدركين لخطوره ذلك الفعل،
لهذا على الإنسان ان يتحري الصدق فكل حرف يقوله،
وألا يدع مجالا للشك فاى قول.
حثت العديد من الأحاديث النبويه الشريفه الوارده عن رسول الله عليه الصلاة و السلام على و جوب الصدق
والابتعاد عن الكذب،
لأن الصدق يهدى صاحبة الى البر و يسوقة الى الجنة،
وهو اسباب فغفران الذنب و علو
درجه المسلم،
والصدق من مراتب الإيمان،
وفية اتصاف بأخلاق الأنبياء و الصحابه و التابعين،
لهذا فإن التزام قول
الحق يثقل الميزان يوم القيامة،
ويصبح سببا فنيل الصادق مهابه بين الناس،
ويصبح محط ثقتهم و تقديرهم
واحترامهم.
خاصةأن الصدق كان صاحب الأثر الكبير فانتشار رساله الإسلام،
وحث العديد من الناس فالدخول به لأنهم
يعرفون حق المعرفه ان مبلغ هذي الرساله معروف بصدقه،
حتي ان الله تعالى مدح النبى عليه السلام بأخلاقة العاليه و التي يعد الصدق ابرزها.
الصدق فالكلام له صور عديدة،
منها عدم نقل الكلام الا بعد التأكد منه تماما،
ونقلة كما هو دون ان يتم تزييفه
أو التلاعب فمعناه،
ويصبح كذلك بنبذ الشائعات و عدم نشرها،
وعدم نقل الكلام الكاذب بين الناس بهدف ايقاع
المشاكل و الفتن بينهم،
وتحرى الصدق فكل شيء،
ومطابقه القول مع الفعل،
وعدم التلاعب فمعاني
العبارات او ايهام الأشخاص بأشياء مغايره بالحقيقة،
وعدم تزييف المشاعر و وصفها بكيفية غير مطابقة
للحقيقة.
ولهذا فإن من يتصف فالصدق يتصف بالأخلاق الفاضله عموما على اختلافها،
لأن الصدق يهدى الى مجموعة
كبار منها،
فمن يتكلم بالصدق يحكم بالعدل و لا يسرق و لا يتجني على غيرة و لا يقع ففخ الغيبه و النميمة،.
ويتعامل مع الآخرين بالتواضع و سماحه النفس و المحبه الصافية.
الصدقهو المناره التي تضيء الدروب المعتمة،
وهو الذي يمنع تورط الناس ففخ الكذب و المشكلات و يرسم
مستقبل مزهرا و جميلا للفرد و المجتمع،
وهو الذي يزيد من احترام الإنسان لنفسة و يمدة بالثقه التي تعينة على
الحياة،
لهذا يجب ان يصبح الصدق عاده يومية للإنسان،
وأن ينبذ الكذب بكافه اشكالة و تفاصيله.
تعبير عن الصدق فالكلام
تعبيرات عن الصادقين فالكلمه